مونيه اوسكا
كلود مونيه اوسكا claudw monet auska
رسام فرنسي وهو رائد الإنطباعية . كانت أعماله تتميز بتجسيد الضوء بالألوان . من أشهر أعماله النساء في الحديقة ولوحة انطباع .
انطباعاته:
من أواخر سنة 1860، مونيه ورسامون اخرون مشابهون تقابلوا مع اعتراض من اكاديمية الفنون الجميلة المحافظة التي اقامت عرضها السنوي في صالون باريس. خلال الجزء الأخير من سنة 1873، نظم مونيه وأوجست رينوار وكامي بيسارو وألفرد سيسلي جماعة المجهولين من الرسامين والنحاتين والنقاشين لعرض اعمالهم الفنية بشكل مستقل. في أول معرض لهم والذي أقيم في ابريل 1874، مونيه عرض العمل الذي اعطى المجموعة اسمها الخالد. انطباع، شروق الشمس رسمت سنة 1872، تمثل مشهد ميناء لو هافر. من عنوان اللوحة الناقد الأدبي لويس لوروا استخدم المصطلح "الانطباعية" في مقالته معرض الانطباعيون التي ظهرت في أشهر صحيفة في باريس في ذلك الوقت. كان مقصود به الانتقاص لكن الانطباعيون اتخذوه كاسم لهم.
فقدان بصره:
رسام فرنسي وهو رائد الإنطباعية . كانت أعماله تتميز بتجسيد الضوء بالألوان . من أشهر أعماله النساء في الحديقة ولوحة انطباع .
انطباعاته:
من أواخر سنة 1860، مونيه ورسامون اخرون مشابهون تقابلوا مع اعتراض من اكاديمية الفنون الجميلة المحافظة التي اقامت عرضها السنوي في صالون باريس. خلال الجزء الأخير من سنة 1873، نظم مونيه وأوجست رينوار وكامي بيسارو وألفرد سيسلي جماعة المجهولين من الرسامين والنحاتين والنقاشين لعرض اعمالهم الفنية بشكل مستقل. في أول معرض لهم والذي أقيم في ابريل 1874، مونيه عرض العمل الذي اعطى المجموعة اسمها الخالد. انطباع، شروق الشمس رسمت سنة 1872، تمثل مشهد ميناء لو هافر. من عنوان اللوحة الناقد الأدبي لويس لوروا استخدم المصطلح "الانطباعية" في مقالته معرض الانطباعيون التي ظهرت في أشهر صحيفة في باريس في ذلك الوقت. كان مقصود به الانتقاص لكن الانطباعيون اتخذوه كاسم لهم.
فقدان بصره:
بعد وفاة زوجته الثانية أليس وابنه الأكبر جين والذي كان المفضل لديه قامت بلانش زوجة ابنه جين بالاعتناء به. كان خلال هذه الفترة من الزمن مونيه قد بدأت تظهر عليه علامات إعتام عدسة العين.
خلال الحرب العالمية الأولى والتي شارك فيها ابنه ميشيل وصديقه كليمنصو قام مونيه برسم سلسلة من الأشجار الحزينة المحطمه والتي تمثل الجنود الفرنسيين. سنة 1923 خضع لعمليتين لإزالة إعتام عدسة العين. الرسومات التي رسمها خلال تلك الفترة عليها طابع احمر اللون نتيجة لمرضه. وقد يعود السبب ايضاً إلى انه بعد اجراء العملية اصبح يرى ألوان فوق البنفسجية والتي لا ترى عادة وقد أثر هذا على الألوان التي قام باختيارها في لوحاته.
وفاته:
توفي مونيه في الخامس من ديسمبر سنة 1926 اثر اصابته بسرطان الرئة وعمره 86. دفن في مقبرة كنيسة جيفرني. اصر مونيه على ان تكون مراسم دفنه بسيطه ولهذا حضر جنازته خسمون شخصاً فقط.
منزله وحديقته ومستنقع الازهار الخاص به ورثها ابنه ميشيل. فتحت حديقته ومنزله للزيارات سنة 1980. اصبح منزله وحديقته ومعرض الانطباعيه من المعالم الأساسية للسياح في جيفرني حول العالم.
من اعماله:
تعليقات
إرسال تعليق